ما الذي يعيق النساء العربيات بالانخراط في العمل السياسي؟
الثلاثاء، ٢٠ آب
|Zoom
في لقاء الزوم سنستضيف ميسم جلجولي، ناشطة اجتماعية، نسوية وسياسية من مدينة الطيرة، لتحدّثنا عن: النساء الفلسطينيات في إسرائيل، بين مطرقة التمييز والإقصاء الممأسس وسندان الذكورية في المجتمع العربي.
الوقت والمكان
٢٠ آب ٢٠٢٤، ٧:٠٠ م – ٨:٣٠ م
Zoom
حول الحدث
Link to recording of the event (click here).
النساء الفلسطينيات في إسرائيل، بين مطرقة التمييز والإقصاء الممأسس وسندان الذكورية في المجتمع العربي.
ستبدأ ميسم حديثها بمراجعة تاريخية! منذ عام 1948 وحتى اليوم وتتطرق للتحولات التي طرأت على مكانة النساء العربيات.
هذا وستتطرق ميسم بشكلٍ خاص للعقدين الأخيرين اللذين شهدا ارتفاعًا بنسبة النساء المنخرطات في التعليم العالي وسوق العمل، وتتحدث عن كيفية تأثير هذا الأمر على مكانتهن وفي نفس الوقت عدم تجلّيه في الحقل السياسي.
بالإضافة، ستعدد ميسم الأسباب وراء الامتناع عن الانخراط بالعمل السياسي في المستويين القُطري والمحلّي، وتدعم حديثها بأمثلة حية عن مبادرات نسائية كأمهات من أجل الحياة.
نبذة عن الضيفة:
ميسم هي ابنة مدينة الطيرة، متزوجة وأم لثلاثة أبناء.
تحمل اللقب الأول في علم الإجرام وعلم الاجتماع واللقب الثاني بالقيادة التربوية.
هي كذلك ناشطة اجتماعية، نسوية وسياسية، تنشط وتقود منذ أعوام كثيرة نضالات في مجالات عدة: حقوق العاملات والعمال، حقوق النساء، النضال ضد الاحتلال والنضال من أجل مجتمع يرتكز على قيم الشراكة والمساواة.
تشغل ميسم اليوم منصب مديرة عامة لمنظمة تسوفن التي تعنى بتعزيز الهايتك في المجتمع العربي.
في السابق ترأست ميسم نعمت في لواء المثلث الجنوبي، وكذلك كانت رئيسة مشاركة لجمعية سيكوي أفق التي تعمل على تعزيز المساواة والشراكة.
في السابق أيضًا، كانت ميسم عضوة في بيت منتخَبي الهستدوت، عضوة هيئة إدارية في جمعية "إيتاخ معكِ" - حقوقيات من أجل العدالة الاجتماعية وعضوة قيادة في حراك "نقف معًا" - حراك عربي يهودي من أجل المساواة، العدالة الاجتماعية والسلام. في العامين الأخيرين تقود ميسم منتدى أمهات من أجل الحياة بالشراكة مع أمهات ثكلى عربيات.